وعن ارتفاع نسبة إقدام الأزواج على الارتباط بعد وفاة زوجاتهم مقارنة بالنساء، يقول: «أهم هذه الأسباب هي أن الرجل في المجتمع الشرقي يملك قدرة الاختيار أكثر من النساء، إذ إن الكلمة له والجاذبية لها. كذلك فإن حكم المجتمع على المرأة قاس وأصعب من حكمه على الرجل». ويعتبر قاعي أن «العوامل النفسية لدى الرجل تلعب دوراً في هذا الموضوع وهي أن حاجته البيولوجية تشعره بأنه قادر على إقامة علاقات حتى سن متقدمة أكثر من المرأة
زهرتنا حلوتنا اختنا الغالية
بالمنطق
الرجل لاستمرار الحياة ولضرورتها وبقاء بيته مفتوح والعناية باطفاله ولكبريائة كي لا يحتاج احد
يجب ان يتابع الحياة معه شريك آخر
وهذا من نعمة الله علينا انه جعل فينا نعمة النسيان
وهذا لا يكون كره او قلة آمانة للشريك الذي رحل
لكن للبقاء كما يجب
ولولا نعمة النسيان لكان الانسان المتوحش الاوحد على الارض
وكلمة رجل وانثى ما عاد بتليق برأيي انا للنقاش بمواضيع حساسة وهامة
لانه لا فرق جوهري بينهم للوجود والاستمرارية
ولكن تبقى المرأة على ترملها بعد وفاة زوجها ليس وفاءا فقط ومن لا تبقى ايضا ليس لقلة وفاءها
بل كل حسب ضروفه
احييكي من الروح هذه المرة
ابو علوش